عكس ما يحاول البعض ترويجه بخصوص ظهور الركراكي ومساعده بنمحمود رفقة طاقم السكتيوي . ومحاولة مدرب المنتخب الأول الركوب على نتائج طارق السكتيوي ، فالجميع لاحظ مدى الانسجام بين جميع المكونات خدمة للمنتخبات الوطنية .
وهي رؤية تقنية موحدة تم التأسيس لها سابقا منذ تولي الركراكي قيادة أسود الأطلس ، وطبعا بتزكية من فوزي لقجع رئيس الجامعة و رئيس لجنة المنتخبات.
لقد بادرت بعض الأصوات إلى تبني طرح غير متوازن في تعاطيها مع تواجد الركراكي بالمدرجات ، و كأن الأخير يفرض ٱراءه على طارق السكتيوي ، والصحيح أن هناك عمل جماعي متكامل وفق منهجية تشاركية.
حيث أن الهدف هو أن يكون المنتخب الأولمبي بمثابة شريان يضخ المنتخب الأول بالعناصر الشابة .
فالمنتخب الأولمبي أو أقل من 23 هو خزان المنتخب الأول ، وهذا ما اتضح خلال مباريات دورة الألعاب الأولمبية .